تاريخ العلاقات الدولية :
العلاقات الدولية قديمة قدم التاريخ، اقدم اتفاقية عثر عليها في التاريخ (ذكرها الامين العام السابق بطرس علي في كتابه النظرية العامة للاخلاف تعريفها : كانت سنة 1278 ق.م بين ملک فرعون مصر رمسيس 2 وملك الحيثيين حاتوسيس 2
المحتوى : - الصداقة الخالدة بين الطرفين - خل المنازعات بالطرق السلمية - احترام رعايا الطرفين ومعاملتهم معاملة حسنة عن الأسر وارجاع كل الرعايا إلى الطرفين.
اللغة : الأكدية
المعاهدة : تضع قوانين عامة لتنظيم المجتمع الدولي في مجال معين
الاتفاقية : تضع التزامات متقابلة بين الدول (المعاهدة - الاتفاقية الشارعة )
في العصور الوسطى : الصراع بين السلطة الدينية والسلطة الزمنية هذا سيؤدي إلى حرب 30 سنة وهذا الصراع سيؤدي إلى أول معاهدة سنحاول أن تضع لنا ضوابط عامة.
سنة 1648م وهي معاهدة ويست فاليا، لانها تفصل بين مرحلة سابقة (حرب الامبراطوريات) إلى الحرب بين الدول حيث عقب حرب 30 سنة ظهرت مجموعة من الدول، هذه الدول ابرمت معاهدة ويسيت حاليا من بينها :
- عدم استعمال القوة
- عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول.
- حل المنازعات بالطرق السلمية
- احترام سيادة الدول.
- تنظيم مجال البعثات الديبلوماسية
- 1439 : الثورة الفرنسية
- 1314 : انهزام نابليون بونابارت في شركة واترلو فرضت ع الدول الاوروبية واعادة النظر في معاهدة، ويست فاليا ، حيث احتفظوا بنفس المبادئي.
- 1815: مبدأ توازن القوى في معاهدة فيينا
- الحرب العالمية1 1914م : بد أن بوادر وظهور العلاقات الدولية أثناء الحرب العالمية 1 مباشر بعدها بدأ طرح اسباب نشوب هذه الحرب هنا ظهر علم العلاقات الدولية بسبب استعراض القوى والمبحث عن موارد جديدة.
- اتفاقية سايس بيكو
- 1917 : الثورة البلشفية
- بداية ظهور مراكز الدراسات الانسباب لتينك تانك
- 1919م معاهدة فرساي : تقسيم الغنيمة وتنظيم الملاحة النهرية
- 1920م عصبة الامم :
- المعهد الملكي للشؤون الدولية بلندن .
- مجلس العلاقات الخارجية بنيويورك
- 1945م : ميثاق الامم المتحدة منظمة الامم المتحد ONUS
- 1947م : الحرب الباردة ← إلى غاية 1989م انهيار جدار برلين وبداية انهيار الاتحاد السوفياتي..
- 1990 م : نظام عالمي جديد لخطاب بوش امام الكنغرس الأمريكي " العالم سيعيش نظام عالمي جديد قوامه الديموقراطية وحقوق الانسان "
- 2001م : احداث 11 شتنبر حيث شهدت العلاقات الدولية الارهاب - حقوق الانسان - الديموقراطية - العولمة
تعريف العلاقات الدولية
تتعدد مفاهيم العلاقات الدولية ويبقى لها واسم مشترك، وقد يضيف لنا مفهوم إضافة أخرى إذ يتغير بحسب الظروف.- العلاقات الدولية
- الدراسات الدولية
- الشؤون الدولية
- القضايا الدولية
- السياسة الدولية
- السياسة العالمية
- السياسية الشاملة
- السياسة الخارجية
العلاقات الدولية : هي كل المعاملات التي تعبر الحدود الوطنية بين كل الفاعلين الدول والمنظمات الدولية والشركات المتعددة الجنسية
السياسة الدولية : الاكثر تداولا صنع السياسة الخارجية للدول والسياسة الدولية للدول وهي تجميع لمفهوم السياسة الخارجية للدولة لكل دولة على حدة حيث يتم النقاش فيها عن بعض الأوراق التي تخص موضوعها معينا مثل الارهاب
الموازية).
- السياسة الخارجية : آلية تطبيقها تتم من خلال الديبلوماسية الرسمية - الموازنة
الديبلوماسية : آليات متعددة لتصريف القرار على مستوى السياسة الخارجية
لما توسع وعاء القضايا في العلاقات الدولية كان لا بد من تدخل، وانعكس على مفهوم العلاقات الدولية وما يبقى كلاسيكيا لتلك العلاقات بين الدول التي تؤطر الواقع والاحداث، وأصبحت مجموعة من المعاملات التفاعلية في جميع المجالات التي تعبر الحدود الوطنية ويتدخل فيها مجموعة من الفاعلين الرسميين والغير الرسمين سواء على مستوى الاطراف أو المحتوى
المحور1 : المقارنة النظرية لدراسة وتحليل العلاقات الدولية :
المبحث الاول : اهم المدارس المساهمة في دراسة وتحليل العلاقات الدولية :المطلب الاول : المدرسة المثالية
1- جذور المدرسة المثالية :
المدرسة المثالية فتاع وظهرت بعد الحرب ع 1 وبدأت مع الفكر الصينيبي تم مع فلاسفة اليونان افلاطونا ثم سان سيمون، كانط الفكرالسياسي المثالي. وتنظر بعيدا عن الواقع). في هذا الإطار سيتم استثمارها أو العمل بها بعد الحرب العالمية الاولى.
2- مرتكرات المدرسة المثالية في الحرب العالمية الاولى :
منطلق المدرسة المثالية في الحرب العالمية الاولى بعد ما خلقت الحرب دما را نفسيا، ولكي يمكن تجاوز الحرب والصراعات مستقبلا وبصفة عامة، ظهرت بواديرا المدرسة المثالية لتجنب الأزمان لابد على الدول أن تدخل في علاقات صداقة وعدم استعمال القوة إلى غير ذلك من الممارسات التي من شأنها القضاء على اسباب الحرب، (تنادي الاتفاقيات السرية)
مع انطلاقا هذا النوع من التفكير والمقاربة بدأت الدراسة في العلاقات الدولية للبحث عن علتها والدخول في تفكير علمي عكس السابق التنظير بشكل فلسفي
وينص على الدول الدخول في تعاون وصداقة وسلم دائم بعض هذه الافكار ستتم بلورتها في معاهدة باريس سنة 1919م (شق عصبة الامم ) ومعاهدة فرساي
2- مرتكرات المدرسة المثالية في الحرب العالمية الاولى :
منطلق المدرسة المثالية في الحرب العالمية الاولى بعد ما خلقت الحرب دما را نفسيا، ولكي يمكن تجاوز الحرب والصراعات مستقبلا وبصفة عامة، ظهرت بواديرا المدرسة المثالية لتجنب الأزمان لابد على الدول أن تدخل في علاقات صداقة وعدم استعمال القوة إلى غير ذلك من الممارسات التي من شأنها القضاء على اسباب الحرب، (تنادي الاتفاقيات السرية)
مع انطلاقا هذا النوع من التفكير والمقاربة بدأت الدراسة في العلاقات الدولية للبحث عن علتها والدخول في تفكير علمي عكس السابق التنظير بشكل فلسفي
وينص على الدول الدخول في تعاون وصداقة وسلم دائم بعض هذه الافكار ستتم بلورتها في معاهدة باريس سنة 1919م (شق عصبة الامم ) ومعاهدة فرساي
- تركز المدرسة المثالية في افكارها على دور الضمير الانساني العالمي أو الوالي في ضبطه بواسطة وضع معايير اخلاقية
- تتصور مجتمعا بشريا فاضلا وتمش التاريخ لانه تاريخ الحروب والصراعات.
- تطرح المدرسة المثالية فكرة الحكومة العالمية وقد تم تجسيدها في منطقة عصبة الامم.
- تراهن المثالية على المعرفة والثقافة والتكنلوجيا لأحدث التغيير الايجابي في الطبيعة البشرية
- تعتبر أن الصراع من أجل القوة في ع .د هي ظاهرة غير طبيعية فالصراع والقوية والنزاعات والحروب وتضارب المصالح هي سمات لوضع مرحلي لمجتمع فوضوي .
3- مفكرون ، منظرون ، ممارسون المدرسة المثالية :
يراهنون على القانون الدولي والمنظمات الدولية
يراهنون على القانون الدولي والمنظمات الدولية
- الرئيس ويلسون
- جيس برايرلي
- کلاید ایفلتون
هذه الافكار ستجد صداها على مستوى التطبيق؟ الضربة 1 فرقة عدم التدخل في الشؤون الداخلية لليابان وسوريا, والضربة الأولى ستأتي من دول الاعضاء داخل عصبة الأمم سنة 1934 ايطاليا, والضربة القاضية المسار الذي دق في نعش المدرسة المثالية في اندلاع الحرب العالمية الثانية ورغم محاولاتها يمكن اعتبار ميثاق الامم المتحدة سنة 1945م آخر محاولة لتأثير المدرسة المثالية.
المطلب 2 : المدرسة الواقعية التقليدية ( المدرسة السياسية)
تعتمد على القوة - المصلحة - الدولة
أولا : جذور المدرسة الواقعية / السياسية
- تأثرت بفلاسفة القوى الوسطى
- الايطالي نيكولا ميكافيلي Nicolas Michivel
- الانجليزي توماس هوبز Thomas Hobbes
- توماس هوبز: يعتبر أن الانسان في حالة الطبيعة يعيشا نوعا من الفوضى، ويميل إلى أن أن الانسان عدواني بطبعه فهو دائم الاقتتال من أجل الحصول على المصالح، وهذه العدوانية ستنتقل إلى الدول ومن أجل تنظيم هذه الفوضى {وهو يدافع عن الملكية المطلقة في الجلترا}، اقترح تنازل الجماعة من كل الحقوق لصالح العالم مقابل أن يضمن الحاكم الأمن والاستقرار وليس بمقتضى العقد محاسبة العالم ولو كان مستبداً ، لهذا قام توماس هوبز بمجمع افكاره في كتابه "الليفياتون" وهو ذاك التنين رمز القوة والسيطرة، لأن القوة هي معرك الانسان ، وقد تأثر به منظر و مدرسة القوة {ريمون آرون و هانس مورغنتاو}
- ميكافيلي صاحب مقولة " الغاية تبرر الوسيلة " وأن السياسي يمكن أن يتراجع عن وعوده اذا ما كانت تتعارض مع مصلحته فالسياسة معدومة الاخلاق، اذا فالحاكم لكي يستطيع توسيع رقعة أراضيه والحفاظ على مكاسبه، فإن عليه استلهام فكر التعلب وقوة الأسد لأن مفهوم الوفاء بالتعهدات ليس إلا ضرورة عملية "
ثانيا : مرتكزات الأسس المبادئ المدرسة الواقعة االساسة :
هانس مورغنتاو حاول أن يضع هذه المرتكزات في كتابة :
هانس مورغنتاو - ریمون ارون - هندی کسنجر .
قدم الفرنسي ريمون أرون تصوره للعلاقات الدولية في كتابه "السلم والحرب بين الاسم " و يمكن إجمال افكار ريمون أرون كالآتي :
المدرسة الواقعية الجديد :
هانس مورغنتاو حاول أن يضع هذه المرتكزات في كتابة :
- السياسة كالمجتمع بشكل عام تحكمها قوانين موضوعية ولها جذورها في الطبيعة البشرية وبالتالي يجب الفهم الجيد والمعرفة الكافية بهذه القوانين ولوصول هذا المبتغى يجب النظر إلى هذا الواقع كما هو كائن لا كما ينبغي ان يكون ويعبر عن ذلك بضرورة التسيير بين الحقيقة والرأي، بينا ما هو موجود عقلانیا و موضوعياً تثبته حقائق وبراهين، وبين ما هو حكم شخصي منفصل عن الواقع .
- يعتبر أن الدولة هي محور التفاعلات في النظام الدولي، وبالتالي والمجتمع الدولي هو أساس مجتمع الدول المستقلة واي تنظيم لا تكون الدولة طرفا فيه لا يمكن الاعتراف به
- يعتبر مفهوم المصلحة المدخل الرئيسي في الواقعة السياسية ولفهم السياسة الدولية وهو المحدد الاساسي الذي يصلح لتحليل سياسات الدول في مراحل مختلفة ولا يتأثر بعامل الزمان أو المكان لكن تتأثر المصلحة التي تحدد النشاط او السلوك الساسي في فترة زمنية معينة بالمحيط السياسي والثقافي الذي تصنع ضمنه السياسة الخارجية
- ترفض الواقعية السياسية تطبيق المبادئ الاخلاقية العالمية شكلها العام في العلاقات بين الدول لان منطق الدولة تمكنه أخلاق تختلف من الفرد في تعامله مع باقي افراد المجتمع
- توكد الواقعية السياسية على استقلال المجال السياسي عن باقي المجالات الأخرى {الاقتصاد - الاخلاق - القانون} فالسياسة صميمها هو السلطان والقوة وهذا يرى مورغنتاو أن السياسة الدولية تنقسم إلى ثلاثة أنواع فهي تهدف اما للحفاظ على القوة أو الزيادة في القوة أو لاظهار القوة
هانس مورغنتاو - ریمون ارون - هندی کسنجر .
قدم الفرنسي ريمون أرون تصوره للعلاقات الدولية في كتابه "السلم والحرب بين الاسم " و يمكن إجمال افكار ريمون أرون كالآتي :
- يرى أن الدول أو الوحدات السياسية بشكل عام لا ترغب بالقوة كغاية لذاتها بل كوسيلة لتحقيق اهداف معينة، فالقوم في نظره لها دور أساسي لتحقيق الهداف الدول، وهذا يختلف مع هانس مورغنتاو باعتبار أن الانسان لا يقاتل بسب غريزته بل لتحقيق اهداف معينة بواسطة الدولة والحرب حسب ريمون أرون هي احدى مظاهر العدوانية عند الانسان ولكنها ليست التعبير الوحيد عن تلك العدوانية .
- يعتبر أرون أن أخلاقا القائد أو الزعيم أو المسؤول السياسي يختلف عن أخلاق المواطن داخل الدولة بسبب المسؤوليات والمهام العامة الملقاة على عاتقه والتي لا تسمح له بالتصرف كمواطن عادي حيث أنه اذا كانت مصلحة بلده تتطلب ذاك فإنه يتنصل من اخلاته لتحقيق ذلك، ومصدر هذه الفكرة نجد عند الفيلسوف الايطالي في كتابه الأمير
- منظور ريمون أرون للعلاقات الدولية ليست إلا علاقات بين دول ذات سيادة جوهرها هو المنافسة والتناقض الذي يقوم بين الدول بجسدها على المسرح الدولي شخصان هما الديبلوماسي والجندى.
- حاول ريمون أرون أن يضع إطارا نظريا عاما يمكنه من تفسير العلاقات الدولية وذلك من خلال استجلاء ما يمثل جوهر العلاقات الدولية وذلك من خلال تطبيق العنف المنظم داخل المجتمع الوطني وهي الخاصية التي تغيب على المجتمع الدولي مما أدعا به إلى اقامة مقارنة ما بين المجتمع الوطني والمجتمع الدولي حيث اعتبر أن هذا الأخير فوضوي والآخر منظم.
یعتر هنري كسنجر اليهودي الألماني الاصل الذي هاجر إلى و.م. أمن المنظرين والمطبقين لأنظار السياسة الواقعية ، فقبل أن يصبح مستشاراً للأمن القومي الرئيس نيكسون ثم سكرتيراً للدولة، كان أستاذا في جامعة هارفرد ، ثم مدير البرنامج الدراسات
حول للامن القومي الأمريكي ثم وزيراً للخارجية ما بين 1973 و 1977 كما لعب دوراً كبيراً في السياسة الخارجية الامريكية وانفتاح و. م. أ على الصين كما يعتبر مهندس اتفاقية كامب - ديفد 1978 ويمكن تلخيص فكر هنري كسنجر اتجاه النظام الدولي في نموذجين :
حول للامن القومي الأمريكي ثم وزيراً للخارجية ما بين 1973 و 1977 كما لعب دوراً كبيراً في السياسة الخارجية الامريكية وانفتاح و. م. أ على الصين كما يعتبر مهندس اتفاقية كامب - ديفد 1978 ويمكن تلخيص فكر هنري كسنجر اتجاه النظام الدولي في نموذجين :
- نموذج النظام المستقر: يكون الاستقرار في هذا النظام نتيجة وجود دول محبة للسلام بل بوجود شرعية عامة في النظام الدولي قائمة على الاتفاق الدولي بين اطراف النظام وباقي الاطراف الفاعلة فيه حول قواعد اللعبة السياسية والاهداف المسموح بها في السياسة الخارجية
- نموذج النظام الثوري : من سماته رفض احدى الدول الرئيسية في النظام لقواعد اللعبة السياسية والسمات الاخرى التي تساهم في الحفاظ على النظام الدولي وقد يفوز هذا النوع من النظام فراغات تهدده وتكون شاملة وكبيرة ويؤكد هنري كسنجر في خلاصات كتاباته أن الديبلوماسية وميزان القوى هما الوسيلتان الاهم لحفظ الاستقرار عندما يكون النظام من النوع الأول وفي كتابه المشهور"من أجل سياسة خارجية أمريكية جديدة" الذي يفضل حيث حاز على جائزة نوبل للسلام عام 1978 والذي أبرز فيه توجهات السياسة الخارجية الأمريكية حيث وضع أسطورة السيطرة العالمية والحلم بانعزالية جديدة فاوصى بضرورة نهج سياسة جديدة قائمة على الاعتدال والواقعية موضحاً أن و.م.أ لا يمكنها بمفردها حل المشاكل العالمية لكنها لا تتخلى أبدأ عن لعب الدور الطلائعي كقوة عالمية بجانب دول أخرى يمكنها أن تساهم في تحقيق التوازن التدريجي وحددها بالاضافة إلى و. م أ هناك الاتحاد السوفياتي والصين واليابان ودول أوربا الغربية .
- هي تطور المدرسة المثالية والواقعية بداية الخمسينات 1950
- اقتبست نظريات وتطبيقات العلوم الحقة
- النظريات التي اعتمدتها المدرسة العلمية نظرية العرض - نظرية التواصل - نظرية اللعب {نظرية صناعة القرار - نظرية النظم}
- نظرية صناعة القرار :
- صناعة القرار في علم الاجتماع "الامريكي تالكوت بارسونز"
- صناعة القرار في الانظمة السياسة "الأمريكي دافيد استون"
- صناعة القرار في العلاقات الدولية والسياسة الخارجية "ريتشارد سنايدر
- دعائم القرار
- المحيط الداخلي
- المحيط الخارجي
- السيئة الثقافية
- نظرية النظم :
- نظام توازن القوى : يشمل هذا النظام عادة العديد من القوى الاساسية الكبرى شملت بالخصوص الدول الاوربية التقليدية خاصة انجلترا - فرنساء - المانيا - إيطاليا - وروسيا بالاضافة إلى تركيا ثم بعد ذلك التحقت بهم كل من الولايات المتحدة الامريكية واليابان واستمر هذا النظام من القرن 18 حتى حدود الحرب العالمية الثانية واعتبر العديد من المفكرين خاصة هانس مورغنتاو أن هذا النظام يتميز بالاستقرار ويحافظ على توازنه.
- نظام القطبية الثنائية المرن : هو الذي افرزته مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية ويركز في توازنه على وجود كتلتين متعارضتين تقودهما قوتان عظيمتان في النظام الدولي نتيجة الامكانات الضخمة التي يملكها الطرفان.
- نظام القطبية الثنائية الجامد : يتميز هذا النظام عن نظام القطبية الثنائية المرن في أن الاطراف الغير الاعضاء في أحد الكتلتين قد يختفي ويتراجع دورها ويصبح دون ذا فعالية واذا لم تكن الكتلتان منظمتين بشكل هرمي يتجه النظام نخوانعدام الاستقرار.
- النظام العالمي : يتميز هذا النظام حسب بعض المحللين النظرية النظم أن النظام العالمي و يتميز بدرجة كبيرة من التكامل وعلاقات التضامن ليصل إلى إنشاء حكومة عالمية ستكون مندمجة ومتماسكة وتحل في إطارها الخلافات بطرق سلمية وبشكل متفق عليه.
- النظام الدولي التسلسلي أو الهرمي : في ظل هذا النظام اذا ما تم اتخاذ تدابير وخطوات تتجه نحو الاندماج في نظام عالمی (اقليمي) بذلك يمكن تحقيق الاستقرار وفوز نظام ديموقراطي اما اذا قامت كتلة بفرض سيطرتها وقوتها وفرض ارادتها على اطراف الدول الأخرى فقد يتعرض النظام الدولي لعدم الاستقرار وتصبح ميزته الاستبداد.
- نظام النقض / الامتناع : هو النظام الذي يقوم عندما تكون هناك عدة قوى نووية قادر كل واحدة أن تدمر الأخرى في الضربة الأولى بمعنى أن كل دولة داخل هذا النظام ستكون في صراع قاتل ومستمر مع الدولة الأخرى وفي الوقت ذاته اذا قامت كل دولة باستعمال امكانياتها النووية ضد دولة ثانية فستصبح نتيجة ذلك منكشفة لدولة ثالثة مما يمنحها أساسا من شن حرب نووية ضد دولة أخرى الا في حالة الاستفزاز القصوى من قبل دولة اخرى.
المدرسة الواقعية الجديد :
- بداية السبعينات 1970 عكس المراحل السابقة
- بدأ النظام العالمي يتغير دخول دول جديدة في النظام الدول النامية وتكتل دول عدم الانحياز[نينو يوغزلافيا - نهرو الهند - جمال عبد الناصر مصر]
- نظام عالمي جديد ( ميثاق الامم المتحدة 1945 )
- هيئة الامم المتحدة او منظمة الأمم المتحدة : مجلس الامن - المجلس الاقتصادي والاجتماعي - الامانة العامة - محكمة العدل الدولية - الجمعية العامة - مجلس الوصاية
- منظومة الامم المتحدة : منظمة الفاو ( التخدية ) - اليونسكو (التربية) - اليونسيف ( الطفولة) - الصحة العالمية ( الصحة ) - صندوق النقد الدولي - منظمة التجارة الدولية - البنك العالمي ( الماتي ) - المنظمة العالمية (التجارة العالمية
- الانشغالات أصبحت ذات طابع اقتصادي وليست ذات طابع عسكري القوة.
- بوادر العولمة من أول السبعينات إلى نهاية الثمانينات
- آلية الاشتغال الاعتماد المتبادل = الاقتصاديات اصبحت مترابطة فيما بينها - الأزمات التي تتأثر بها جميع الدول
- شرط الدولة الأولى بالرعاية الدولة = تستفيد من ثمن السلعة دون توقيع الاتفاق معها الدولة وستستفيد منه جميع الدول المنظوية تحت لواء التجارة العالمية .
تعليقات
إرسال تعليق